حركة فتح| إقليم مصر
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الإليكترونية:
الشروق:
– إسرائيل تعتقل 21 فلسطينيا من الضفة الغربية.
اعتقلت إسرائيل، اليوم الاثنين،21 مواطنا فلسطينيا من أنحاء متفرقة بالضفة الغربية.
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا” اليوم، أن الاعتقالات شملت ستة فلسطينيين من القدس ومثلهم من رام الله، وثلاثة من كل من الخليل وجنين، واثنين من نابلس، وواحدا من طولكرم.
وكان تقرير صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين في منظمة التحرير الفلسطينية أفاد الشهر الماضي بأن السلطات الإسرائيلية اعتقلت 450 طفلا فلسطينيا منذ مطلع العام الجاري، معظمهم من شرق القدس.
العناوين الورقية:
الوفد:
– فلسطين تطلب بإصدار مذكرات توقيف بحق مجرمي الحرب الإسرائيليين.
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، أمس الأحد، المحكمة الجنائية الدولية بالخروج عن صمتها وتوجيه مذكرات جلب وتوقيف ضد “مجرمي الحرب الإسرائيليين” ومن يقف خلفهم، قائلة إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي صعدت جرائمها في حق الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته ومقدساته، ضاربة بعرض الحائط الإدانات الدولية والمطالبات الأممية بوقفها فورًا.
وأدانت الوزارة، في بيان صحفي، جريمة القتل البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشاب كامل عبد الله علاونة (19 عامًا) من بلدة جبع جنوب جنين، الذي ارتقى شهيدًا أمس الأحد متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال أمس.
واعتبرت الوزارة، في بيان صادر عنها، هذه الجريمة جزءا من مسلسل الجرائم اليومية التي ترتكبها قوات الاحتلال بحق المواطنين الفلسطينيين، والتي أدت إلى سقوط 78 شهيدا منذ بداية العام وحتى الآن، بتعليمات من المستوى السياسي في دولة الاحتلال التي سهلت للجنود قتل أي فلسطيني دون أي سبب.
وحملت الوزارة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجرائم ونتائجها وتداعياتها على ساحة الصراع.
– قيادي فلسطيني: مصلحة السجون الإسرائيلية عمدت الإهمال الطبي.
قال عباس زكي، عضو اللجنة المركزية لحركة “فتح” والمفوض العام للعلاقات العربية والصين الشعبية، أمس الأحد، إن ما ارتكبته مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الشهيدة سعدية مطر فرج الله يرقى إلى مستوى جريمة بشعة ينبغي مُحاسبة الاحتلال الإسرائيلي عليها، وخاصة أن الشهيدة فرج الله مسنة وأم لثمانية أبناء.
وأضاف زكي، في تصريح صحفي، أن مصلحة السجون الإسرائيلية عمدت الإهمال الطبي ولم تقدم لها الرعاية الصحية اللازمة، داعيًا الجمعيات الحقوقية المحلية والعربية والدولية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد سلطات الاحتلال التي لا تعير اهتمامًا للقوانين الدولية ومواثيق حقوق الإنسان وبخاصة الأسرى في معتقلاتها.
وأكد زكي أن سكوت المجتمع الدولي ومؤسساته الحقوقية وكذلك غياب الضمير الإنساني عند بعض الدول التي تتشدق بالديمقراطية وحقوق الإنسان تشجع الكيان الصهيوني على ارتكاب المزيد من الجرائم ضد الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأعرب زكي عن أمله بتحرك المجتمع الدولي لاتخاذ قرار أممي لحماية الشعب الفلسطيني من تغول الاحتلال الإسرائيلي ووقف جرائمه وإعداماته الميدانية لأبناء الشعب على الحواجز العسكرية الإسرائيلية المنتشرة بين المدن والقرى الفلسطينية في الأراضي المحتلة.
واستشهدت الأسيرة المسنة سعدية مطر فرج الله، يوم السبت، جراء سياسة الإهمال الطبي، داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي. والأسيرة الشهيدة من سُكان بلدة “إذنا” بمحافظة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة ولدت عام 1954. وكانت الشهيدة أكبر الأسيرات سنًا في سجون الاحتلال.
الشروق:
– مسؤول فلسطيني: عباس سيعرض على بايدن 5 مطالب خلال زيارته للمنطقة.
قال مسؤول بارز بوزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن القيادة الفلسطينية ستعرض خمسة مطالب على الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال زيارته المرتقبة للمنطقة.
وعبر أحمد الديك، المستشار ووكيل وزارة الخارجية الفلسطينية، في مقابلة اجرتها معه صحيفة “جيروزاليم بوست” عن أمله في أن تقبل إدارة بايدن بكل الطلبات الفلسطينية.
وقال إن أهم طلب هو إلزام الحكومة الإسرائيلية بالدخول في مفاوضات جادة وعملية سلام لإنهاء الاحتلال. وقال إن “الفلسطينيين هم الوحيدون فقط الذين يريدون العودة للمفاوضات”، مشيرا إلى أن ما يمنع الفلسطينيين من استئناف مفاوضات السلام هو غياب شريك سلام إسرائيلي.
وأضاف أن الفلسطينيين ينتظرون وفاء بايدن بوعده بإعادة فتح القنصلية الأمريكية بعدما أغلقتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب عام 2018. وينظر الفلسطينيون إلى إعادة فتح القنصلية بأنه اعتراف أمريكي بالقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية في المستقبل.
ويريد الجانب الفلسطيني شطب اسم منظمة التحرير الفلسطينية من قائمة الإرهاب وإعادة فتح البعثة الدبلوماسية للمنظمة في واشنطن. وكانت إدارة ترامب أغلقت مكتب المنظمة للضغط على الفلسطينيين لوقف العمل مع المحكمة الجنائية الدولية ضد إسرائيل.
ويتعلق الطلب الرابع بممارسة ضغط أمريكي على الحكومة الإسرائيلية لوقف “التصعيد” ضد الفلسطينيين. وقال الديك إن “هذا يعني ترجمة المواقف الأمريكية مثل رفض الاستيطان والسعي إلى إجراءات تهدئة وبناء الثقة، إلى تدابير عملية بحيث تضطر الحكومة الإسرائيلية إلى وقف التصعيد”.
وعبر الديك عن أمله في استئناف المساعدات الأمريكية. وقال إن الولايات المتحدة لم تستأنف حتى الآن سوى المساعدات لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.
وقال: “نحن في حاجة للأموال. ونأمل أن تُستأنف المساعدات”.
المصري اليوم:
– مطالبة بتدخل دولي.. الخارجية الفلسطينية تحذر من «الحفريات التهويدية» أسفل الأقصى.
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الحفريات الإسرائيلية التهويدية أسفل المسجد الأقصى المبارك وفي محيطه، والتي تستهدف أساساته وتزوير معالمه بما ينسجم مع روايات وأطماع الاحتلال.
ونددت الخارجية الفلسطينية في بيان نشرته وسائل إعلام فلسطينية وعالمية، أمس الأحد، برفض سلطات الاحتلال ومماطلتها في الاستجابة لمطالب دائرة الأوقاف الإسلامية والتي تلح بشكل مستمر على ضرورة نزول فريق فني مختص من الأوقاف لفحص حقيقة ما يجري من حفريات بمحيط السور الجنوبي من المسجد الأقصى وتأثيراتها على أبنية المسجد وجدرانه وأعمدته.
وطالبت بتدخل دولي وأمريكي عاجل لوقفها وإجبار دولة الاحتلال على الالتزام بالوضع القائم بالأقصى واحترام صلاحيات ومسؤوليات دائرة الأوقاف الإسلامية كاملة وغير منقوصة، مؤكدة أن تلك الحفريات المستمرة تشكل خطر على الأقصى خاصة المسجد الذي يقع تحت المصلى القبلي والذي تعرضت حجارة أعمدته إلى التساقط في الأيام القليلة الماضية، بالإضافة إلى عدد آخر من التشققات في الجدران.
وحملت الخارجية الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن حفرياتها الاستعمارية في المكان ومنعها لدائرة الأوقاف الإسلامية من أعمال الترميم والصيانة للمسجد.
وحذرت من مخاطر الحفريات التي تتهدد أبنية المسجد وجدرانه وأساساته وأعمدته كجزء لا يتجزأ من عدوان الاحتلال المتواصل على المسجد الأقصى بهدف تغيير واقعه التاريخي والقانوني القائم إن لم يكن هدمه تمهيداً لبناء الهيكل المزعوم.
الدستور:
– السفير المصري في رام الله يبحث المستجدات الفلسطينية مع الفريق الرجوب.
التقى السفير طارق طايل رئيس البعثة المصرية في رام الله، الفريق جبريل الرجوب أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، وبحثا آخر المستجدات السياسية والتحديات على الساحة الفلسطينية، بما في ذلك قضايا الأسرى والقدس والاقتحامات بالمسجد الأقصى، والاستيطان والعنف المصاحب له.
وأكد السفير “طايل”، أعقاب اللقاء، استمرار الجهود المصرية في سبيل دعم الشعب الفلسطيني على كافة المستويات، بما في ذلك فيما يتعلق بالعمل على ملف التهدئة بمختلف أركان الأراضي الفلسطينية، والدفع باتجاه إعادة إحياء السلام بما يضمن استرجاع الحقوق الفلسطينية، وكذلك العمل على ملف المصالحة ولم الشمل، وملف إعادة إعمار قطاع غزة بما يخفف من معاناة الفلسطينيين من أهل القطاع.
من ناحية أخري، أشاد السفير المصري بالجهود التي يبذلها الفريق الرجوب للاهتمام بالأنشطة والفعاليات الشبابية الفلسطينية، وذلك في ضوء رئاسته للجنة الأولمبية الفلسطينية، معتبراً أن اهتمام القيادات الفلسطينية الوطنية بالشباب أحد أهم أركان التنمية والصمود والبناء للمستقبل الفلسطيني.
اليوم السابع:
– الأونروا: مركز تكنولوجيا المعلومات بغزة بوابة لتمكين الجيل الرقمي للاجئين الفلسطينيين.
أكد مدير مركز تكنولوجيا المعلومات في الأونروا “هاني كردية”، أن مشروع مركز تكنولوجيا المعلومات في غزة، يعد جزءا من سياسة الأونروا في التحول الرقمي وبوابة تهدف إلى تمكين الجيل الرقمي للاجئين الفلسطينيين من خلال تقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات المتطورة ومن خلال الشراكة مع مؤسسات الأمم المتحدة المختلفة.
وأشار “كردية” ـ بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة ـ إلى أن المركز يقدم للشباب التدريب والتطوير المهنييْن اللازميْن، ومن خلالهما يتم توفير فرص عمل بعقود مختلفة، وبإمكان الشباب أن يستمروا في العمل أو يتقدموا لفرص أكثر وأفضل مع مؤسسات مختلفة .
وأوضح مسؤول “الأونروا”، أنه منذ إنشاء المركز عام 2020، فقد تطور ونما أضعاف حجمه الأصلي، مع 120 موظفا يعملون اليوم داخل المركز، وجرى هذا العام إعادة إطلاق المركز من جديد في مكاتبه الحديثة في غزة بمشاركة نائبة مفوض عام الأونروا.
بدورها، قالت نائبة المفوض العام للأونروا،” ليني ستينسيث”: “أصبح مركز خدمات تكنولوجيا المعلومات التابع للأونروا أكبر جهة توظيف في مجال تكنولوجيا المعلومات في غزة، مما يساهم في توفير فرص كسب العيش في القطاع ” .
وأضافت بالقول، إن إنشاء مركز الخدمة، يتماشى إلى حد كبير مع الهدف الاستراتيجي للوكالة المتمثل في تحديث خدماتها وتحويلها رقمياً وإجراءات الأعمال وأنظمة إدارة المعلومات، ومن المثير جدا التفكير في مركز تكنولوجيا المعلومات هذا على أنه وادي سيليكون صغير في غزة”.
وذكرت نائبة المفوض العام للأونروا، أن المركز سيقدم خدمات تكنولوجيا المعلومات أحدث خدمات تكنولوجيا المعلومات، كما سيوفر حلولاً فعالة لتكنولوجيا المعلومات في مناطق عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الخمس، إضافة الى منظمات الأمم المتحدة في جميع أنحاء العالم.
وتشمل الخدمات المقدمة من المركز تطوير تطبيقات الويب والموبايل، والأمن السيبراني، وعمليات البنية التحتية ، وضمان جودة البرمجيات.
– مسئول بالجامعة العربية: الاهتمام بملف المياه بفلسطين ليس جديدا ويعود لعام 2009.
قال مدير إدارة البيئة والسكان بجامعة الدول العربية، وزير مفوض جمال جاب الله إن التركيز على قضية المياه في فلسطين ليس وليد اللحظة، وإنما يرجع إلى عام 2009، حيث عقد مؤتمر دولي بهذا الشأن في أعقاب اعتداء اسرائيلي على قطاع غزة.
وأضاف، في تصريحات صحفية على هامش اجتماع “عرض دراسة تقييم أضرار قطاع المياه والصرف الصحي في غزة جراء العدوان الاسرائيلي الغاشم الأخير”، أن اجتماع أمس الأحد يأتي تنفيذا لقرار المجلس الوزاري العربي للمياه، في ضوء العديد من المستجدات والتي تمثل خطورة حقيقية على سكان القطاع.
وأوضح أن الهدف من وراء الاجتماع هو دعوة الدول العربية والمجتمع الدولي والصناديق الدولية للعمل على دعم إعادة إعمار البنية التحتية المتعلقة بأمن الطاقة وإمدادات المياه والصرف الصحي.
– الجامعة العربية: فلسطين تواجه تحديات لا تعد ولا تحصى وتشمل كل مناحي الحياة.
قال الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية سعيد أبو على، إن التحديات التي تواجهها فلسطين لا تعد ولا تحصى، حيث أنها لا تقتصر على قطاع المياه والصرف الصحي، وانما تمتد إلى مختلف مناحي الحياة وتؤثر على كافة المجالات.
وأبرز، خلال كلمته أمام اجتماع عرض دراسة تقييم اضرار قطاع المياه والصرف الصحي في غزة جراء العدوان الاسرائيلي الغاشم الاخير أمس الأحد بمقر الامانة العامة، أهمية الاجتماع لتمكين متخذي القرار من الاعتماد على أسس علمية، وتوصيات ناتجة عن بحوث علمية وتطبيقية على الأرض، تؤدي الى تنفيذ مشروعات حقيقية، تعالج التداعيات والاضرار الجسيمة التي ترتبت على الهجوم الغاشم، الذي دمر في احدى عشر يوماً فقط، جهد سنين عددا، في مجال المياه والصرف الصحي في فلسطين.
وأوضح أبو علي أن مناقشة ممارسات سلطة الاحتلال الإسرائيلية، تمثل أولوية لجامعة الدول العربية فيما يتعلق بسرقة المياه العربية في الجولان السوري المحتل، والجنوب اللبناني والأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث تبقى هذه القضايا احد اهم بنود جدول اعمال المجلس الوزاري العربي للمياه منذ انشائه، والذي قرر عقب العدوان الغاشم في مايو 2021، تمويل دراسة متكاملة، حول تقييم أضرار قطاع المياه والصرف الصحي في قطاع غزة، وكلف شبكة خبراء المياه العربية، لإعداد دراسات تساهم في دعم التدخلات الطارئة، اللازمة في مجال المياه والصرف الصحي، والتي تعتبر ضرورةً لتحسين الظروف الإنسانية لأهالي غزة، كما وجه المجلس الوزاري، شبكة خبراء المياه العربية، بعرض التقرير الخاص حول المياه العربية تحت الاحتلال، على المقرر الخاص المعني بحق الإنسان، في الحصول على مياه الشرب المأمونة، وخدمات الصرف الصحي، لدى مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الانسان.
لا يكفي، لنجاح هذا الاجتماع، بحسب أبو على، إجراءُ الدراسات وتقديم البيانات، بل المطلوب، قناعةً كاملةً من الدول العربية ومن المجلس الوزاري العربي للمياه ومؤسسات العمل العربي المشترك، بأهمية إعادة بناء ما تم تدميره وبشكل أفضل ومستدام، حيث يصب ذلك في مصلحة دول المنطقة وتحقيق الأمن المائي العربي؛ وهذا الأمر يوجب على كافة الأجهزة المعنية في الدول العربية التعاون التام لتنفيذ نتائج وتوصيات هذه الدراسات، وتوفير التمويل اللازم لتنفيذها.