فتح نيوز|
إعداد: على فايز
المواقع الألكترونية :
الشروق:
– قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 18 فلسطينيا من الضفة الغربية.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، 18 مواطنًا فلسطينيًا من الضفة الغربية.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات الاحتلال شنت حملة اعتقالات واسعة، حيث اعتقلت خمسة شبان من بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة، وجميعهم أسرى محررون.
وأضافت أن القوات الإسرائيلية اعتقلت مواطنين من الخليل، بعد أن داهمت محال ومتاجر قرب مدرسة طارق بن زياد في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل، بالإضافة لشابين أثنين من بلدة بيرزيت برام الله.
كما اعتقلت من نابلس مواطنين أثنين بينهما أسيرا محررا، ومن جنين اعتقلت خمسة مواطنين بينهم طفلين شقيقين من بلدتي برقين وقباطية جنوب جنين، وفي بيت لحم، اعتقلت قوات الاحتلال شابا من منطقة وادي شاهين وسط المدينة، وأسيرًا محررًا من بلدة طمون جنوب طوباس.
المصري اليوم :
– إدارة بايدن تعيد المساهمات الأمريكية لوكالة الأمم المتحدة لمساعدة الفلسطينيين.
شهدت الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة بايدن تحولا في السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط، حيث أعلنت أنها ستستأنف الاتصال بالقادة الفلسطينيين وستعيد المساهمات الأمريكية لوكالة الأمم المتحدة التي تقدم المساعدة للفلسطينيين.
وتم الإعلان عن التغييرات من قبل ريتشارد ميلز، القائم بأعمال سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في خطاب افتراضي أمام مجلس الأمن الدولي.
ووفقًا لموقع «NPR» قال «ميلز» إن الإدارة الجديدة ملتزمة «بحل الدولتين» للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، مع «وجود إسرائيل آمنة إلى جانب دولة فلسطينية قابلة للحياة».
وأشار «ميلز» إلى إن ذلك هو «أفضل طريقة لضمان مستقبل إسرائيل كدولة ديمقراطية ويهودية».
وجدد «ميلز» التأكيد على السياسة الأمريكية التي كانت قائمة منذ فترة طويلة قبل إدارة ترامب، داعيًا الجانبين إلى تجنب الإجراءات الأحادية التي تضر بالجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق سلام: مثل «ضم الأراضي، والنشاط الاستيطاني، وهدم المنازل، والتحريض على العنف».
واعترف «ميلز» بأن العلاقات بين الجانبين «في الحضيض». لكنه أضاف: «نأمل أن يكون من الممكن البدء في العمل ببطء لبناء الثقة على الجانبين لخلق بيئة قد نتمكن من خلالها مرة أخرى من المساعدة في دفع حل».
ولم يتناول «ميلز» في تصريحاته الاشارة إلى أي تراجع عن إجراءات تم اتخاذها من قبل إدارة ترامب مثل نقل السفارة إلى القدس.
الصحف الورقية:
الشروق:
– عباس يعلن انفتاحه على تشكيل قائمة وطنية موحدة لخوض الانتخابات التشريعية الفلسطينية.
أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، امس الثلاثاء، انفتاحه على تشكيل قائمة وطنية موحدة لخوض الانتخابات التشريعية المقررة في مايو المقبل.
وقال عباس أمام اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح التي يتزعمها في مدينة رام الله “بعد أقل من أسبوع سيكون هناك حوار معمق بين الفصائل حول الانتخابات، ونحن حريصون كل الحرص على أن الكل الوطني يشارك في هذه الانتخابات”.
وأضاف “سنستمع لكل اقتراح من أجل أن ندخل وحدة وطنية ولا مانع لدينا من أجل أن ندخل الانتخابات في قائمة وطنية”.
ومؤخرا أصدر عباس مرسوما بإجراء انتخابات تشريعية في مايو المقبل ورئاسية في يوليو وذلك لأول مرة منذ عام 2006.
وعن ذلك قال عباس “توافقت كل الأطراف الفلسطينية وكل والفصائل والشخصيات الفلسطينية من أجل الوصول إلى هذه النتيجة التي نأمل أن تكلل بالنجاح”.
وأوضح أن “الانتخابات ستجري في قطاع غزة وفي القدس الشرقية وفي الضفة الغربية (..) ونتمنى النجاح في شهر مايو لبداية هذه الانتخابات، بالانتخابات التشريعية، ثم ننتقل مباشرة للانتخابات الرئاسية والانتخابات للمجلس الوطني لمنظمة التحرير”.
– وزير الخارجية الفلسطيني: الوضع الراهن يقود إلى دولة واحدة واحتلال دائم.
قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، امس الثلاثاء، إن الوضع الراهن في الأراضي الفلسطينية فيما يتعلق بالصراع مع إسرائيل “يقود إلى دولة واحدة واحتلال دائم”.
وجدد المالكي في كلمة له عبر الإنترنت خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي لبحث الوضع في الشرق الأوسط، الدعوة إلى عقد مؤتمر دولي للسلام يمكن أن يشكل نقطة تحول في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، كما فعل مؤتمر مدريد قبل ثلاثة عقود، وإطلاق مفاوضات الوضع النهائي على أساس المرجعيات والمعايير الدولية.
وحث المالكي على إحياء اللجنة الرباعية الدولية وتعاونها مع الشركاء والأطراف، كذلك إلى استمرار الحراك في مجلس الأمن.
وأكد أن دعوة فلسطين للمشاركة المتعددة الأطراف “ليست محاولة للتهرب من المفاوضات الثنائية، بل هي محاولة لضمان نجاحها”.
وقال إن “مسؤوليتنا الجماعية تتطلب انقاذ حل الدولتين على حدود ما قبل الـ1967، قبل فوات الأوان، لأن الوضع الراهن على الأرض وانعدام الثقة والإجراءات الأحادية غير القانونية التي ترتكبها القوة القائمة بالاحتلال، هي الأسباب المعيقة في تحقيق السلام”.
وشدد على ضرورة التحرك نحو إنقاذ حل الدولتين “بعد أربع سنوات رسخت فيها إدارة (الرئيس الأمريكي السابق دونالد) ترمب قوة ونفوذ الولايات المتحدة لدعم أنشطة إسرائيل المخالفة للقانون وشجعتها على ترسيخ احتلالها وسيطرتها”.
وقال المالكي: لا نطلب أكثر مما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة، ولن نقبل بأقل من ذلك، لا يمكننا قبول مستقبل من الجدران والحصار والإذلال والقهر.
وأضاف: “لن ندخر جهداً في النهوض بدولة فلسطين المستقلة الديمقراطية ذات السيادة والقابلة للحياة والمتصلة جغرافياً على حدود ما قبل عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وسنفعل ذلك من خلال اللجوء إلى الوسائل السلمية فقط”.
وشدد على ضرورة توفير الحماية الفورية للشعب الفلسطيني ” الذي يستحق الحق في الأمن كباقي الشعوب الأخرى، إلى أن يحين الوقت الذي يمكننا فيه ضمان حمايتهم كدولة ذات سيادة”.
وقال “بدأ العد التنازلي لانتهاء حل الدولتين، وقد يقول البعض أن الوقت قد انقضى، إلا أن مسؤوليتنا الجماعية تتطلب انقاذ حل الدولتين على حدود ما قبل عام 1967، قبل فوات الأوان”.
وأضاف أن “الإرادة من أجل السلام هو شيء نخلقه وليس شيئًا ننتظره، وأنا أعلم أنه لا يوجد نقص في الاستعداد حول هذه الطاولة وما وراءها لنشهد السلام يسود”.
– رئيس وزراء فلسطين يبحث مع القنصل الفرنسي العام الانتخابات الفلسطينية.
بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، امس الثلاثاء، في مكتبه برام الله، القنصل الفرنسي العام رنييه تروكاز، آخر التطورات والمستجدات السياسية، بالإضافة الى الجهود المبذولة لضمان نجاح عقد الانتخابات في فلسطين.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا ” بأن رئيس الوزراء استعرض خلال اللقاء، الانتهاكات الإسرائيلية المتصاعدة بحق أبناء الشعب الفلسطيني، خاصة من المستوطنين بحماية جيش الاحتلال، والتضييقات على الحركة من خلال زيادة الحواجز والاقتحامات اليومية والاعتقالات، واستمرار محاصرة قطاع غزة.
وطالب اشتية، فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين لما فيه من حماية وإنقاذ لحل الدولتين من التلاشي، في ظل المتغيرات السياسية الجديدة، مشددا على أن عقد الانتخابات العامة في فلسطين هو شئ وجودي، والحكومة ستبذل كافة الجهود والتسهيلات لضمان عقدها على أكمل وجه، مؤكدا ضرورة وجود ضغط دولي جاد لضمان عقدها في القدس وضمان مشاركة الفلسطينيين فيها ترشيحا وانتخابا مثلما عقدت الانتخابات السابقة.
وأطلع رئيس الوزراء القنصل الفرنسي على الجهود الحكومية في مواجهة انتشار فايروس كورونا، بالإضافة الى الاتصالات مع العديد من دول العالم لتأمين اللقاح للحد من انتشار الوباء.
المصري اليوم:
– البيت الأبيض: بايدن يريد حل الدولتين لتحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي للصحفيين امس الثلاثاء إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يرى أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للمضي قدما صوب تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين.
– روسيا تطالب بعدم استغلال اتفاقات التطبيع للمماطلة في حل القضية الفلسطينية.
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ضرورة عدم استغلال اتفاقات التطبيع بين إسرائيل والدول العربية للمماطلة في حل القضية الفلسطينية.
وقال لافروف، خلال مناقشات افتراضية لمجلس الأمن الدولي بشأن التسوية في الشرق الأوسط، امس الثلاثاء: “من المهم أن تهدف عملية تطبيع العلاقات بين إسرائيل مع دول عربية، والتي تم إطلاقها العام الماضي ونرحب بها بشكل عام، إلى حل قضايا
إرساء الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط مع عدم استغلالها لوضع القضية الفلسطينية جانبا حتى حلول ما يسمى بالأزمة الأفضل”.
وأشار لافروف إلى أن روسيا تقترح عقد اجتماع وزاري واسع حول التسوية في الشرق الأوسط في ربيع أو صيف هذا العام دعما لمبادرة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الخاصة بعقد مؤتمر دولي حول حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وأشار وزير الخارجية الروسي إلى ضرورة التكثيف الفوري للجهود الدولية الرامية إلى إعادة إطلاق المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية بهدف حل مجموعة القضايا الأساسية” بإشراك رباعية الوسطاء الدوليين.
الدستور:
– أبوالغيط: عملية سلمية جادة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، عن تطلعه لإطلاق عملية سلمية جادة وذات جدول زمني واضح بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تهدف إلى حل النزاع حلا نهائيًا شاملًا، وأن تقوم الإدارة الأمريكية الجديدة بتصحيح الإجراءات والسياسات غير المفيدة التي قامت بها الإدارة السابقة، والعمل بدعم من الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة على إعادة العملية السياسية إلى مسار مثمر.
جاء ذلك خلال كلمة أبوالغيط في الاجتماع الوزاري لمجلس الأمن حول حالة الأمن والسلم في الشرق الأوسط، الذي عقد اليوم الثلاثاء عبر فيديو كونفرانس، معربًا في كلمته عن خالص الشكر وعميق الترحيب بعقد هذه الجلسة الهامة في توقيت لا يخفي على الجميع دلالته.
وقال إن لدينا نافذة فرصة، ربما تغلق بسرعة، للعمل على كسر الجمود الخطير الذي عانت منه العملية السياسية بين الفلسطينيين والإسرائيليين على مدار الأعوام الماضية، وإن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية لا يزال يمثل النزاع الأطول والأكثر تعقيدًا، والقضية الأكثر تأثيرا على تفاعلات الشرق الأوسط في نفس الوقت.
وأعرب عن الأسف لأن القضية الفلسطينية، التي قد تفتح تسويتها بابا غير مسبوق للرخاء والاستقرار الحقيقي والمستدام، لكافة شعوب المنطقة عانت خلال الأعوام المنقضية إما من التجاهل والتناسي المتعمد.. أو من تطبيق لنهج خاطئ وخطير ومتهور لمعالجتها.
وقال إن هذا النهج ينظر إلى قضية بالغة التعقيد والتشعب بعين واحدة، فيرى الحقوق من زاوية طرف بعينه، وكأن الطرف الآخر – الواقع تحت الاحتلال – ليس موجودا.. أو كأن المطلوب منه هو مجرد التماشي مع ما يفرض – ولا أقول يعرض عليه فرضا.
وأضاف “لقد عانى الفلسطينيون خلال السنوات الأربع الماضية من ضغوط غير مسبوقة مارستها ضدهم الإدارة الأمريكية المنقضية.. وهي ضغوط تجاوزت المجال السياسي إلى الصعيد الإنساني، بعد أن جمدت الولايات المتحدة مساعداتها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا التي تمثل شريان حياة واستقرار لنحو 5.5 مليون لاجئ فلسطيني”.
وتابع قائلا “وبرغم خطورة هذه الإجراءات الظالمة وغيرها، تظل المواقف السياسية هي الأشد وطأة والأخطر أثرًا، لقد لعبت الولايات المتحدة لعقود دور الوسيط على أساس صيغة للتسوية مقبولة من الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، هي إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.. إنها الصيغة المعروفة بحل الدولتين”.
وأشار إلى أنه في السنوات الماضية تعرضت هذه الصيغة للتهميش من قبل الوسيط الرئيسي في عملية السلام، وهو ما شجع الحكومة الإسرائيلية على تكثيف نشاطها الاستيطاني، والتلويح بمشروعات خطيرة وهدامة مثل ضم الأراضي المحتلة، بصورة رسمية أو بقوة الأمر الواقع.
وشدد على أن المجتمع الدولي ممثلا في هذه المجلس، ما زال يعتبر وبالإجماع حل الدولتين الصيغة الوحيدة المقبولة، لإنهاء النزاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وما زال يرى أن الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية، غير شرعي وغير قانوني وما زال ينظر إلى إعلان القدس عاصمة لإسرائيل بوصفه إجراء غير قانوني، ويخالف منطق الحل عبر التفاوض، وما زال يرى أن حدود 1967 لا بد أن تكون المرجعية في تعيين الحدود المستقبلية بين دولة إسرائيل والدولة الفلسطينية المستقلة.
وقال “إننا نتطلع لقيام الإدارة الأمريكية الجديدة بتصحيح الإجراءات والسياسات غير المفيدة، والعمل بدعم من الأطراف الإقليمية والدولية المؤثرة على إعادة العملية السياسية إلى مسار مثمر، بما يمنح الأمل مجددا للشعب الفلسطيني في أن المجتمع الدولي سوف ينصف مسعاه النبيل ونضاله الطويل من أجل الحرية والاستقلال”.
ورحب بما قام به الرئيس الفلسطيني محمود عباس مؤخرًا من الإعلان عن موعد لعقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية وللمجلس الوطني لمنظمة التحریر، باعتبار ذلك يمثل خطوة مهمة على طريق توحيد الصف الفلسطيني، داعيا المجتمع الدولي إلى دعم القرار الفلسطيني والمساهمة في تسهيل إجراء الانتخابات، في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية التي شهدت انعقاد ثلاث انتخابات فلسطينية في السابق.
وأعرب عن أمله في أن تبدأ في أقرب الآجال محادثات جادة مباشرة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، تحت رعاية دولية وعربية، لتحقيق حل الدولتين على الأرض، والبناء على المناخ الإيجابي الذي تولد اتفاقات السلام التي وقعت مؤخرا بين إسرائيل وبعض الدول العربية.
اليوم السابع:
– فلسطين تعتزم شراء 100 ألف جرعة من لقاح “سبوتنيك V” فى فبراير.
قلت وكالة إنترفاكس الروسية عن مبعوث السلطة الفلسطينية في موسكو قوله اليوم الأربعاء، إن السلطة تعتزم شراء 100 ألف جرعة من اللقاح الروسي (سبوتنيك في) المضاد لفيروس كورونا في فبراير.
وقال عبد الحفيظ نوفل السفير الفلسطيني لدى روسيا إن موسكو ستقدم عشرة آلاف جرعة مجانية من اللقاح.
ومن جانبها أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، تسجيل 608 إصابات جديدة بفيروس “كورونا” المستجد.
وقالت مى الكيلة في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية وفا أنه تم تسجيل 5 وفيات و655 حالة تعاف جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأشارت مى الكيلة إلي أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 93.8%، فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 5.1%، ونسبة الوفيات 1.1% من مجمل الإصابات.
مقالات في الصحف المصرية
لايوجد مقالات