فتح نيوز|
إعداد/ ندى عبدالرازق
المواقع الإليكترونية:
الشروق:
– مصدر: إسرائيل ستعلن قريبا عن خطة استيطانية جديدة في القدس.
أعلن مصدر رسمي رفيع المستوى في الحكومة الإسرائيلية أن الحكومة بصدد الإعلان عن خطة استيطانية جديدة في القدس الشرقية.
ونقلت قناة “i24news” عن المصدر أن “الخطة تشمل بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في المدينة وإقامة مستوطنة جديدة”. ولم يقدم المصدر أي تفاصيل أخرى بهذا الشأن.
وفي سياق متصل ذكر المصدر الحكومي نفسه أن “فتح القنصلية الأمريكية في القدس الشرقية بات قريبا جدا وتحديدا بعد الاستقرار الذي حققته الحكومة بعد تمرير الموازنة العامة في إسرائيل”.
ومنذ استلام إدارة الرئيس الإمريكي، جو بايدن، يسعى البيت الأبيض لوقف مخططات الاستيطان في الضفة الغربية وإعادة ملف حل الدولتين في إطار المساعي لاستئناف مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. كما تسعى الإدارة الامريكية لاستئناف فتح القنصلية في مدينة القدس التي أغلقت بقرار من الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب.
البوابة نيوز:
– مقابر الأرقام.. جثث لم تدفن وجراح لا تلتئم لم يعرفها إلا الفلسطينيون.
ربما كان احتجاز الاحتلال الإسرائيلي لجثامين الأسرى والشهداء الفلسطينيين سواء في الثلاجات أو فيما تعرف بـ “مقابر الأرقام” أسوأ تجربة يمكن أن تعيشها أسرة فلسطينية ووطن كامل له في مقابر مجهولة، لا يعلم مكانها سوى المحتل، عشرات من الجثث، مضى على بعضها عشرات السنوات ولا تزال مرهونة إلى أجل لا يعلمه سوى الله.. مات آباء وأمهات حُرموا من أبسط حقوق الإنسانية بأن يلقوا نظرة الوداع على أحبائهم قبل أن يواروا الثرى.
و”مقابر الأرقام” هي اسم يرمُز إلى مجموعة من المقابر السرية التي تدفن إسرائيل بها جثث أسرى وشهداء فلسطينيين، لا يوجد شواهد لمقابر الأرقام لكن تثبت فوق كل قبر لوحة معدنية تحمل رقمًا مُعينًا بديلا للأسماء، وكل رقم يرتبط بملف خاص لدى سلطات الاحتلال يتضمن معلومات وبيانات خاصة بكل شهيد.
ويرى الفلسطينيون أن إسرائيل تستخدم “مقابر الأرقام” لا لهدف سوى معاقبة ذوي الشهداء كونهم أنجبوا وأخرجوا من بيوتهم من يقاوم الاحتلال ويقض مضاجعه، وتستخدم إسرائيل “مقابر الأرقام” وسياسة التحفظ على الجثامين عمومًا كورقة للمساومة وللضغط على الفصائل الفلسطينية حال وقوع أي جندي إسرائيل في الأسر.
العناوين الورقية:
الوفد:
– لازاريني يبحث أوضاع اللاجئين في غزة.
قال عدنان أبو حسنة، المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” الثلاثاء إن المفوض العام فيليب لازاريني أجرى عدة لقاءات لبحث أوضاع اللاجئين في غزة.
وأضاف أبو حسنه في تصريحات صحفية أن المفوض اجتمع الثلاثاء مع أحمد أبو هولي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة لتحرير ومسؤول ملف اللاجئين لديها واجتمع أيضا مع اللجنة المشتركة للاجئين.
وأوضح أن لازاريني أبلغ المجتمعين أنه سيتم رفع التجميد عن الزيادة السنوية لموظفي الأونروا التي فرضت في مارس هذا العام، موضحا أن المفوض أبلغ المجتمعين أن موضوع الإجازة الاستثنائية لم تطرح من قبل وأنه لم يفكر باستخدامها مطلقا.
وناقش مفوض الأونروا مع المجتمعين أوضاع اللاجئين في مناطق العمليات والذين أبدوا شكرهم على الجهود المبذولة للدفاع عن اللاجئين والبحث عن تمويل مستدام للأونروا، ولوقوفه في ظل الهجمات التي تستهدف المنظمة الدولية وتقويضها معتبرين أن خطاب المفوض في مؤتمر بروكسل كان تاريخيا وعبر عن هموم اللاجئين وآمالهم وطموحاتهم.
– وزير الأشغال الفلسطيني يشيد بجهود مصر لمساندة قضية بلاده.
أشاد وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني، محمد زيارة، أمس الثلاثاء، بدور مصر الحالي والتاريخي إزاء القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني يقدر الجهود الحثيثة التي تبذلها مصر لمساندة قضيته على كافة الأصعدة.
جاء ذلك خلال اجتماع للوزير مع السفير طارق طايل، سفير مصر لدى فلسطين، بحثا خلاله عددًا من القضايا التي تخص قطاع غزة، بما في ذلك ملف إعادة إعمار القطاع والجهود المصرية المبذولة في هذا الملف.
وأثنى السفير طايل على عمق العلاقات الأخوية بين مصر وفلسطين، مؤكدًا موقف مصر الثابت تجاه الشعب الفلسطيني، ودعمها
للحقوق الوطنية الفلسطينية وإنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
واطلع الوزير الفلسطيني، السفير المصري على الدور الذي تبذله الحكومة الفلسطينية في القطاع وما تنفذه من مشروعات، مشيرًا إلى أن الحكومة نفذت مشروعات تنموية في القطاع منذ عام 2014 بما يزيد عن ملياري دولار.
واتفق الطرفان على ضرورة الإسراع في عملية الإعمار، واستمرار اللقاءات والتنسيق بين الحكومة الفلسطينية والجانب المصري في هذا الملف، حسب التفاهمات المتفق عليها بين الطرفين.
– منظمة التحرير الفلسطينية: انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي تجاوزت كل الخطوط الحمراء.
حذّر عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد التميمي، أمس الثلاثاء، من صمت المجتمع الدولي إزاء انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، التي تجاوزت كل الخطوط الحمراء المتعلقة بالقانون الدولي وقوانين واتفاقيات حقوق الإنسان.
وقال التميمي – الذي يرأس دائرة حقوق الإنسان داخل المنظمة، في بيان صحفي اليوم – إن ما يرتكبه الاحتلال بحق المسجد الأقصى وتغطية اقتحامه من قبل المستوطنين، وإقامة الصلوات التلمودية فيه، إنما هو اعتداء وانتهاك لحرمته الدينية التي تتنافى مع ما ورد في الاتفاقيات الدولية بما فيها احترام العقائد، والمقدسات وحرية العبادة في المسجد الأقصى للمسلمين، والذي يعتبر حسب القانون الدولي وقرارات الـ (يونسكو) وغيرها، مكانًا خالصًا للمسلمين بكل مرافقه وملحقاته البالغة 144 دونما.
وأضاف “هذا الإرهاب والانتهاك بحق المقدسات يأتي بالتوازي مع الجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال بحق الأسرى من خلال عمليات القتل البطيء بحقهم عبر الإهمال الطبي وأحيانا أخرى عبر جعلهم محل اختبارات لأدوية وعقارات دون الاكتراث بحياتهم وحقوقهم الإنسانية، وكان آخر ضحية لهذه السياسة الشهيد الأسير سامي العمور الذي رفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 227 شهيدا”.
وناشد التميمي، المجتمع الدولي للعودة إلى جادة الحق والصواب والوفاء بالتزاماته تجاه الاتفاقيات والقوانين الدولية التي وقعت عليها دول العالم والقاضية بتجريم انتهاكات الاحتلال لحقوق الإنسان بما فيها حرية العبادة للمسلمين في المسجد الأقصى والتعامل مع الأسرى كأسرى حرب والانتهاكات تجاه السكان والأرض تحت الاحتلال.
– 154 مستوطنًا يقتحمون باحات الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
اقتحم 154 مستوطنا، صباح أمس الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
المسجد الأقصى وسط حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي وكان سياسي إسرائيلي متطرف يدعى موشيه فيجلن قد دعا إلى اقتحام باحات الأقصى اليوم الثلاثاء.
وقالت مصادر مقدسية إن المستوطنين قاموا بعملية الاقتحام عبر باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، تركزت في المحيط الشرقي لباحات المسجد، استجابة لدعوات جماعات “الهيكل المزعوم”، برعاية “موشيه فيجلن”، الليكودي السابق ورئيس حزب الهوية الصهيوني صاحب سجل الاعتداءات المتكررة على الأقصى والمرابطين.
وفي الوقت الذي تسمح فيه قوات الاحتلال للمستوطنين باقتحام الأقصى، تشهد القدس القديمة وبواباتها إجراءات عسكرية مشددة تتمثل بالتفتيش الدقيق للمواطنين الفلسطينيين والمصلين في الأقصى والاعتداء على بعض منهم.
الشروق:
– ألمانيا تدعم مشاريع بنية تحتية في فلسطين بقيمة 10 ملايين يورو.
وقعت اتفاقية اليوم الثلاثاء، بين بنك التنمية الألماني وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي بقيمة 10 ملايين يورو، لصالح تنفيذ مشاريع صغيرة للبنية التحتية في القرى والبلدات والتجمعات والمدن الفلسطينية.
وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، في بيان عقب مراسم التوقيع في رام الله إن “الاتفاقية مخصصة لمساعدة الشعب الفلسطيني من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في عدد من القرى والبلدات والتجمعات والمدن لتنفيذ مشاريع صغيرة للبنية التحتية تغطي مختلف الجوانب”.
وذكر اشتية أن المشاريع ستشمل التعليم والصحة والطرق والبيئة والطرق الزراعية وغيرها، وبالمجمل ستلبي احتياج الأولويات التي تراها المناطق المستهدفة.
وأضاف أن “هذه المشاريع تشكل رافعة للاقتصاد من أجل تعزيز صمود أهلنا، وتقديم خدمة أفضل للمواطنين، وإنجاز الهدف السياسي المتعلق بإنهاء الاحتلال وإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة”.
– الاحتلال الإسرائيلي يقتحم مُخيم شعفاط للاجئين شمال شرق القدس.
اقتحم جنود الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، مُخيم شعفاط للاجئين شمال شرق القدس.
وقال سكان من الخيم، إن جنود الاحتلال اقتحموا المخيم، وأزالوا يافطات وصور “أبو شخيدم” منفذ عملية القدس، وأرهبوا الأهالي والمواطنين، وأعاقوا حركة مرور السيارات، وأطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع بكثافة خلال انسحابهم.
وكان أبو شخيدم (42 عامًا) من مخيم شعفاط في القدس المحتلة، استشهد قبل يومين برصاص الاحتلال قرب باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك.
المصري اليوم:
– الأمم المتحدة: 58 مليار دولار فاتورة 20 سنة من الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية.
تعلن منظمة الأمم المتحدة تقرير لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) بمقر مركز الأمم المتحدة للإعلام.
كما تعلن المنظمة عن تكلفة إغلاقات وإجراءات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية منذ عام 2000 والتي تقدر بحوالي 58 مليار دولار.
كما تصدر المنظمة تقريرًا بعنوان “عقدان من الفقر والـ “لا تنمية” في الضفة الغربية”.
ومن المقرر ان يقدم التقرير ويجيب على الأسئلة الدكتور محمود الخفيف، كبير الاقتصاديين بالأونكتاد – بمقر الأونكتاد جنيف.
اليوم السابع:
– أبو مازن يبحث مع بوتين آخر التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية.
اجتمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، أمس الثلاثاء، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في مدينة سوتشي الروسية.
وأطلع أبو مازن – بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية – نظيره الروسي على آخر التطورات المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وناقشا تنسيق المواقف المشتركة بين الجانبين، وتعزيز العلاقات الثنائية المميزة.
وبحث الرئيس الفلسطيني سبل توطيد أواصر الصداقة التاريخية بين الشعبين والقيادتين، والعديد من القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وأقام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مأدبة غداء على شرف الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن.
– الاحتلال الإسرائيلي يهدم منزلا ويخطر بهدم آخرين ويدمر 12 قبرا جنوب الخليل.
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الثلاثاء، منزلا في خربة ماعين، وأخطرت بهدم منزلين آخرين في خربتى الفخيت والمركز، ودمرت 12 قبرا فى خربة الديرات شرق يطا جنوب الخليل.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا” إن قوات الاحتلال الاسرائيلي هدمت منزلا في خربة ماعين، تبلغ مساحته 200 متر مربع ومملوك للمواطن على إسماعيل حمامدة.
كما أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي بهدم منزلين آخرين، أحدهما يقع في خربة المركز مملوك للمواطن محمود على النجار، وآخر يقع في خربة الفخيت، مملوك للمواطن محمود أبو صبحة، وأقدمت على تدمير 12 قبرا في منطقة الديرات تعود لعائلة العدرة.