فتح نيوز|
إعداد/ ندى عبدالرازق
العناوين الورقية:
الوفد:
– رئيس فلسطين يُصدر مرسومًا بشأن تعزيز الحريات العامة.
أصدر الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، مرسومًا رئاسيًا بشأن تعزيز الحريات العامة، أكد فيه على توفير مناخ الحريات العامة، على أن يكون المرسوم ملزمًا للأطراف كافة في أراضي فلسطين.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أمس السبت، أن هذا المرسوم يأتي بناءً على ما اتفقت عليه الفصائل الفلسطينية في اجتماعها الأخير بالقاهرة، الذي جرى برعاية مصرية.
ونص المرسوم على تعزيز مناخات الحريات العامة في أراضي دولة فلسطين كافة، بما فيها حرية العمل السياسي والوطني، وفقًا لأحكام القانون الأساسي والقوانين ذات العلاقة.. والتأكيد على حظر الملاحقة والاحتجاز والتوقيف والاعتقال وأنواع المساءلة خارج أحكام القانون كافةً، لأسباب تتعلق بحرية الرأي والانتماء السياسي، وإطلاق سراح المحتجزين والموقوفين والمعتقلين والسجناء على خلفية الرأي أو الانتماء السياسي، أو لأسباب حزبية أو فصائلية كافة في أراضي دولة فلسطين.
كما نص على توفير الحرية الكاملة للدعاية الانتخابية بأشكالها التقليدية والإلكترونية كافة، والنشر والطباعة وتنظيم اللقاءات والاجتماعات السياسية والانتخابية وتمويلها وفقًا لأحكام القانون، وتوفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام الرسمية للقوائم الانتخابية كافة دونما تمييز وفقًا للقانون.
ونص المرسوم كذلك على أن تتولى الشرطة الفلسطينية بلباسها الرسمي دون غيرها من الأجهزة والتشكيلات الأمنية، مهمة حماية مراكز الاقتراع والعملية الانتخابية في أراضي دولة فلسطين، وضمان سيرها بنزاهة وفقًا لأحكام القانون، وتوفير الدعم الكامل والتسهيلات المطلوبة للجنة الانتخابات المركزية وطواقمها، للقيام بمهامها على النحو الذي رسمه القانون.
الشروق:
– عباس يعلن تخصيص 7 مقاعد للمسيحيين في “التشريعي الفلسطيني” المقبل.
أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء أمس السبت، تخصيص 7 مقاعد على الأقل للمواطنين المسيحيين في المجلس التشريعي المقبل.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الفلسطينية “وفا” أن “الرئيس محمود عباس أصدر مرسوما يقضي بتخصيص 7 مقاعد على الأقل في المجلس التشريعي المقبل للمواطنين المسيحيين”.
وأوضحت أن “المرسوم الرئاسي يأتي استجابة لأحكام قانون الانتخابات الذي يقضي بذلك”، دون مزيد من التفاصيل.
وينص قانون الانتخابات الفلسطيني لسنة 2005، على تخصيص 6 مقاعد من أصل 132 مقعدا، للمسيحيين في المجلس التشريعي، ويكون ذلك ضمن المقاعد المخصصة لنظام الدوائر يتم تحديدها بمرسوم رئاسي، بحسب الموقع الرسمي للمجلس.
وأصدر الرئيس الفلسطيني محمود عباس في منتصف شهر يناير الماضي مرسوما بإجراء الانتخابات العامة على ثلاث مراحل.
وبموجب المرسوم ستجرى الانتخابات التشريعية بتاريخ 22 مايو 2021، والرئاسية بتاريخ 31 يوليو 2021، على أن تعتبر نتائج انتخابات المجلس التشريعي المرحلة الأولى في تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني.
وأشير في المرسوم إلى أنه سيتم استكمال المجلس الوطني في 31 أغسطس 2021 وفق النظام الأساس لمنظمة التحرير الفلسطينية والتفاهمات الوطنية، بحيث تجرى انتخابات المجلس الوطني حيثما أمكن.
المصري اليوم:
– البرغوثي: الشعب الفلسطيني لن يرضخ للاحتلال.
شكر الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، مصطفى البرغوثي، مئات المشاركين من مختلف الدول العربية في مؤتمر ” متحدون ضد التطبيع ” واشاد بوقوفهم في وجه التطبيع واسنادهم للشعب الفلسطيني ونضاله العادل.
وقال البرغوثي إن صفقة القرن الرامية لتصفية حقوق الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، تمثل خطورة ليس فقط على الشعب الفلسطيني بل وعلى شعوب ومصالح الدول العربية، و أنه يمثل تسللا للرواية الإسرائيلية المزيفة للمحيط العربي.
واكد البرغوثي أن أفضل سلاح لإفشال التطبيع هو استنهاض مقاطعة شعبية عربية لنظام الاحتلال والأبرتهايد الإسرائيلي اقتصاديا و ثقافيا و رياضيا و فنيا وفي كل المجالات.
وقال البرغوثي إن الشعب الفلسطيني سيحقق حريته بالنضال و المقاومة و لن يرضخ أبدا لعبودية الإحتلال والتمييز العنصري ونظام الأبرتهايد الإسرائيلي.
و أشار البرغوثي إلى أهمية تبني استراتيجية وطنية فلسطينية موحدة و تحقيق الوحدة الوطنية و استنهاض المقاومة الشعبية وحركة المقاطعة.
– الأمم المتحدة: 2020 عام الانتكاسات للفلسطينيين.
اعتبر تقرير أممي، أن العام الماضي عام انتكاسات للفلسطينيين ومؤسساتهم واقتصادهم بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) والأزمة المالية غير المسبوقة.
أفاد تقرير صحفي صدر عن مكتب المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط “تور وينسلاند”، أن أكثر من “نصف الفلسطينيين بحاجة الآن إلى مساعدات إنسانية، في الوقت الذي تشهد فيه التنمية الاقتصادية والاجتماعية الفلسطينية أسوأ سنواتها منذ عام 1994”.
حذر التقرير من أن الأزمة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة سوف تتفاقم وسيكون لها آثار سلبية على مسارات التنمية الفلسطينية لسنوات عديدة قادمة. وأوضح، أن ما يقرب من 150 ألف فلسطيني فقدوا وظائفهم العام الماضي جراء جائحة كورونا ومن المتوقع أن يتسبب ذلك بآثار سلبية مماثلة بسبب الإغلاقات المفروضة حالياً”.
تابع، كما تقلّص الاقتصاد الفلسطيني بنسبة تتراوح بين 10 و12% – وهو أحد أكبر الانكماشات السنوية منذ تأسيس السلطة الفلسطينية عام 1994، منوهاً أنه منذ مطلع فبراير الجاري بدأت اللقاحات المضادة لكورونا في الوصول للأراضي الفلسطينية المحتلة. كما أشار إلى أن الأمم المتحدة تقدم الدعم اللازم للحكومة الفلسطينية من خلال آلية “كوفاكس”، وهي آلية تابعة لمنظمة الصحة العالمية تعني بالإتاحة العادلة للقاحات كوفيد-19 في جميع أنحاء العالم.
ودعا التقرير المجتمع الدولي إلى دعم طائفة واسعة من المشاريع الإنسانية والتنموية، إلى جانب الدعم الفني، لمساعدة الحكومة الفلسطينية على تنفيذ تعهداتها بالإصلاح الاقتصادي، مؤكدا أهمية إعادة دمج الضفة الغربية وقطاع غزة لمواجهة التحديات والمصاعب الاقتصادية.
– استطلاع إسرائيلي: غالبية الشبان اليهود يكرهون العرب ويؤيدون سلب حقوقهم.
أظهر استطلاع جديد للرأي، أجرته الجامعة العبرية في القدس المحتلة، أن أغلبية الشبان اليهود من العلمانيين والمتدنيين يكرهون العرب في إسرائيل.
وبحسب الاستطلاع الذي نشرت صحيفة «هآرتس» العبرية، نتائجه، تبين أن 68% من الشبان اليهود يكرهون العرب في إسرائيل، ويؤيدون سلب حقوقهم.
ووفقا للاستطلاع، عبر 68% من الشبان اليهود بشكل عام (علمانيين ومتدينين)، و66% من الشبان المتدينين الحريديم، عن كراهيتهم للعرب، وتأييدهم لسلب حقوقهم، بما في ذلك حق التصويت للكنيست.
وقالت الصحيفة العبرية، إن نتائج الإستطلاع أشارت إلى أنه توجد بين الشبان اليهود في اسرائيل، معارضة واسعة لمنح موارد للعرب من أجل مواجهة الكورونا.
الدستور:
– الصحة الفلسطينية تسجل 599 إصابة جديدة بكورونا .
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس السبت، عن تسجيل 10 وفيات، و599 إصابة جديدة بفيروس كورونا، و591 حالة تعاف خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية، الدكتورة مي الكيلة، في التقرير اليومي حول الحالة الوبائية في فلسطين، إنه تم تسجيل 8 حالات وفاة في الضفة الغربية، وحالتي وفاة في قطاع غزة.
اليوم السابع:
– فلسطينيون يُصلون وسط الثلوج وقبة الصخرة تتزين بالجليد.
تساقطت الأمطار والثلوج بكثافة على العاصمة الفلسطينية القدس، تسبب في تراكم الثلوج على مسجد “قبة الصخرة”، كما اكتست الأشجار والشوارع المحيطة بالمسجد التاريخي، باللون الأبيض لون الثلج.
وأدى بعض المصلين، فروض الصلاة على كتل من الجليد والتي ملأت ساحة المسجد المعظم وارتفع منسوبها بشكل كبير، فيما حرص البعض الآخر على التقاط الصور أثناء نومهم على الثلوج.
وتوقع خبراء الأرصاد، أن تتأثر الأراضي الفلسطينية بمنخفض جوى عميق، قد يكون مصحوبا بكتلة هوائية قطبية شديدة البرودة ورياح قوية وعاصفة بعض الأحيان.