فتح نيوز|
إعداد: على فايز
المواقع الألكترونية:
البوابة نيوز:
– إصابة 5 فلسطينيين برصاص الاحتلال في اقتحامات لمدينة نابلس.
أصيب 5 مواطنين فلسطينيين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مدينة نابلس. أصيب 5 مواطنين فلسطينيين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مدينة نابلس.
وقالت مصادر أمنية فلسطينية – وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) اليوم /الإثنين/ – إن قوات الاحتلال اقتحمت مدينة نابلس، ما أدى إلى اندلاع مواجهات في المنطقة الشرقية، أصيب خلالها 5 مواطنين بالرصاص الحي، ونقلوا جميعا إلى المستشفى لتلقي العلاج.
العناوين الورقية:
الشروق:
– فلسطين: نصف مصابي كورونا في الخليل تحت العناية المركزة.
أكد مدير صحة جنوب الخليل في فلسطين، عفيف العطاونة أن 50% من المصابين بكورونا في مستشفيات المحافظة يرقدون في العناية المركزة، في وقت تحذر فيه الصحة في غزة من وضع خطير بالقطاع بسبب الفيروس.
وقال العطاونة في حديث لإذاعة “صوت فلسطين”: 73 من المرضى المصابين بالفيروس موجودون في مستشفيي دورا والأهلي، 36 منهم في غرف العناية المركزة، 6 منهم يخضعون للتنفس الصناعي، بحسب موقع “روسيا اليوم” الإخباري.
وأضاف: “الأسبوعان الماضيان شهدا انتكاسات ضمن الإصابات النشطة، واحتاج عدد منها للدخول للمستشفيات وأجهزة التنفس الاصطناعي، نظرا لوجود أعراض شديدة عليها“.
وأشار إلى أن المصابين المتواجدين في المستشفيات من مختلف الفئات العمرية وبعضهم ليس لديه أي أمراض مزمنة، ولم يعانوا من أمراض ولم يسجلوا كأصحاب مناعة ضعيفة.
من جهته، أكد مستشار وزيرة الصحة فتحي أبو وردة أن “نسبة الإصابات بفيروس كورونا في قطاع غزة تتراوح ما بين 30% إلى 45% من العينات المسحوبة“.
وقال: “الوضع الصحي في القطاع خطير جدا، خاصة مع ارتفاع عدد الوفيات والإصابات الحرجة والخطيرة“.
وأضاف: “الإصابات الحرجة والخطيرة في القطاع بلغت 238 إصابة، بينها 62 إصابة على أجهزة التنفس الاصطناعي من أصل 350 مصابا بالفيروس يخضعون للعلاج في المستشفيات“.
المصري اليوم:
– الخارجية الفلسطينية تُدين اعتداءات المستوطنيين وتطالب مجلس الأمن بالتحرك.
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اعتداءات المستوطنين المتواصلة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته في الضفة بما فيها القدس الشرقية المحتلة.
واعتبرت الخارجية في بيان امس، ان تلك الاعتداءات تندرج في اطار الهجمة الشرسة والمستمرة التي تديرها وتشرف عليها دولة الاحتلال ومؤسساتها واذرعها المختلفة لتكريس ضم وأسرلة المناطق المصنفة «ج» بما فيها الاغوار، وتفريغها من مواطنيها الاصليين، واحلال المسـتعمرين مكانهم بقوة الاحتلال.
وقالت الخارجية إنها تنظر بخطورة بالغة لتصاعد اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين وجرائمهم بحق شعبنا وتداعياتها ومخاطرها على الجهود الدولية والاقليمية الرامية إلى اطلاق عملية سلام ومفاوضات جادة.
وطالبت الخارجية مجلس الامن الدولي بكسر حالة الصمت ازاء تلك الجرائم، والتوقف عن سياسة الكيل بمكيالين، والانتقال من
ردود الفعل المتواضعة التي يعبر عنها في بيانات خجولة أو قرارات لا تنفذ، إلى تحمل مسؤولياته السياسية والقانونية والاخلاقية واتخاذ ما يلزم من الاجراءات الكفيلة بالضغط على دولة الاحتلال لوقف اعتداءات وانتهاكات المستوطنين التي تتم بحماية واسناد ودعم من جيش الاحتلال.
الدستور:
-8671إجمالي إصابات كورونا بين الجاليات الفلسطينية.
أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، امس الأحد، عن تسجيل 48 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في صفوف الجاليات الفلسطينية حول العالم، ليرتفع إجمالي عدد الإصابات إلى 8 آلاف و671 إصابة، مع استقرار إجمالي حالات الوفاة عند 332 حالة.
وأوضحت الوزارة- في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)- أنه تم تسجيل إصابتين جديدتين بفيروس كورونا في سفارة البلاد بأوكرانيا، كما تم تسجيل 46 إصابة جديدة في صفوف الجالية بالولايات المتحدة الأمريكية.
– البرلمان الفلسطيني يطالب بدعم «الأونروا» للتغلب على أزمتها المالية.
طالب المجلس الوطني الفلسطيني، برلمانات العالم واتحاداتها، بدعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، للتغلب على أزمتها المالية غير المسبوقة في تاريخها على مدار 70 عامًا.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، امس الأحد، أن ذلك جاء في رسائل متطابقة أرسلها رئيس المجلس سليم الزعنون، بالتعاون مع دائرة شئون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية، لرؤساء الاتحادات والجمعيات البرلمانية في العالم، وإلى عدد من رؤساء البرلمانات النوعية في قارات العالم.
وأوضح “الزعنون” في رسائله أن هذه الأزمة المالية الخانقة أثرت بشكل مباشر على خدماتها التعليمية والصحية والإغاثية المقدمة للاجئين الفلسطينيين، في مناطق عمليات الأونروا في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين، ويعيشون ظروفًا حياتية صعبة، مضيفًا أن حدة هذه الأزمة تفاقمت في ظل جائحة كورونا وازدياد الفقر والبطالة، لافتًا إلى أن هذه الظروف الصعبة تستدعي أصلًا وأساسًا توفير إمكانات أكبر للأونروا لتلبية احتياجات اللاجئين المتزايدة في ظل هذه الجائحة.
وتابع رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، أن خطر هذه الأزمة المالية قد امتد ليطال رواتب موظفيها الذي يقدر عددهم بـ30 ألف موظف، حيث باتت “الأونروا” غير قادرة على صرف رواتب موظفيها عن شهر ديسمبر الجاري، لنفاد السيولة النقدية، علاوة
على ترحيل عجز مالي يزيد على 85 مليون دولار للعام 2021 في حال عدم تلقيها تمويلًا إضافيًا، ما سيضع الأونروا من جديد في ذات الأزمة، وسيضع المنطقة إلى المجهول وعدم الاستقرار.
وقال: “إننا في المجلس الوطني نتطلع إليكم لمخاطبة الدول المنضوية للضغط على حكوماتها ولحثها على دعم “الأونروا” ماليًا، أو تقديم تمويل إضافي يساهم في توفير 85 مليون دولار، لتمكين الأونروا من دفع رواتب موظفيها لشهر ديسمبر الجاري والتغلب على أزمتها المالية، وبما يمكنها من مواصلة في تقديم خدماتها الحيوية والضرورية للاجئين وفق التفويض الممنوح لها بالقرار 302، والحد من ترحيل أموال إلى العام المقبل يزيد من أعباء موازنتها المالية للعام 2021“.
وشدد على أن “مواصلة الالتزام بدعم وكالة الأونروا يسهم في تحقيق أمن واستقرار المخيمات والمنطقة، ويمنع حدوث انهيار للوكالة.. وفي الوقت ذاته يشكل مبعث أمل لملايين اللاجئين الفلسطينيين الذين يتطلعون إليكم لنصرة قضيتهم العادلة في العودة إلى ديارهم طبقًا لما ورد في القرار 194“.
الوفد:
– فلسطين: اعتداءات الاحتلال تهدد جهود إحياء السلام.
استنكرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، امس الأحد، اعتداءات المستوطنين المتواصلة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطينى وأرضه وممتلكاته في الضفة، بما فيها القدس الشرقية المحتلة.
وأكدت الخارجية، في بيان صحفي لها، امس، أن تلك الاعتداءات تندرج في إطار الهجمة الشرسة والمستمرة التي تديرها وتشرف عليها دولة الاحتلال ومؤسساتها وأذرعها المختلفة؛ لتكريس ضم المناطق المصنفة «ج» بما فيها الأغوار، وتفريغها من مواطنيها الأصليين، وإحلال المستعمرين مكانهم بقوة الاحتلال.
وأوضحت الخارجية أنها تنظر بخطورة بالغة لتصاعد اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين وجرائمهم بحق الشعب، وتداعياتها ومخاطرها على الجهود الدولية والإقليمية الرامية إلى إطلاق عملية سلام ومفاوضات جادة.
وأكدت أن حالة التراخي الدولي تعكس عدم اكتراث المجتمع الدولي والمؤسسات الأممية في تحمل مسئولياتها التي يفرضها القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة تجاه جرائم الاحتلال وانتهاكاته. وطالبت الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن الدولي بكسر حالة الصمت إزاء تلك الجرائم، والتوقف عن سياسة الكيل بمكيالين، والانتقال من ردود الفعل المتواضعة التي يعبر عنها في بيانات خجولة أو قرارات لا تنفذ، إلى تحمّل مسئولياته السياسية والقانونية والأخلاقية، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الكفيلة بالضغط على دولة الاحتلال لوقف اعتداءات وانتهاكات المستوطنين التي تتم بحماية وإسناد ودعم من جيش الاحتلال، بما يضمن أيضًا تطبيق القرار الأممي رقم 2334، وتفعيل نظام الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
مقالات في الصحف المصرية
لا يوجد مقالات